The Definitive Guide to النقد في العمل
The Definitive Guide to النقد في العمل
Blog Article
في النهاية، يجب أن نتذكر أن النقد والتقييم السلبي ليسوا نهاية العالم. يمكننا استخدامهما كأدوات للتحسين والنمو. يجب أن نتعلم كيفية تغيير نظرتنا السلبية تجاه النقد واستخدامه بشكل بناء.
التواصل الفعال: كيفية التعامل مع النقد والتقييم السلبي بطريقة بناءة ومحترمة
عندما تتلقى نقدًا سلبيًا من الآخرين، يجب أن تحاول فهم وجهة نظرهم والاستفسار عن تفاصيل أكثر، ومن ثم العمل على تحسين الجوانب المطلوبة وتوضيح الأمور إذا كان هناك سوء فهم.
عندما تواجهين عيوبكِ قاصدة، ستنتهي سلسلة تلقي النقد؛ وستلتزمي بالتعامل مع النقد بشكل فعال. وهنا أسألي نفسكِ: "هل تتأخري عن الالتزام بموعد الحضور لأن ابنكِ الصغير يستغرق وقت طويل في الاستعداد للمدرسة كل يوم؟ عليكِ مناقشة الأمر مع مديرك.
التكيف مع التغيير: كيف تنمي قدرتك على التكيف في بيئة عمل متغيرة؟
تجنبي الانسياق وراء مشاعركِ كأحد الأساليب الفعالة للتعامل بثقةمع الانتقادات في العمل
يعتبر النجاح وفقًا للثقافة العربية الوصول إلى النقد في العمل الهدف المراد في الحياة بغض النظر عن نوعية الهدف، سواء كان ماليًا أو اجتماعيًا أو عاطفيًا أو مهنيًا. يمكن تقسيم النجاح إلى أربعة أنواع رئيسة وهي النجاح المالي والنجاح الاجتماعي والنجاح العاطفي والنجاح المهني.
قد يكون لديهم رؤى وأفكار جديدة يمكن أن تساعدنا في رؤية أمور لم نكن نراها من قبل. لذا، يجب أن نتعامل مع النقد بروح إيجابية ونستفيد منه لتحسين أنفسنا.
المهارات الناعمة أهمية الاحترام المتبادل في تطوير العلاقات: طرق التحسين
النقد هو حق لكلِّ من يمتلك الخبرة الكافية والدراية في موضوع النقد، لكن في نفس الوقت استخدام الكلمات السلبية والجارحة يعتبر تعسفاً باستعمال الحق.
تعتبر تحديد الأولويات أداة قوية في إدارة الوقت والموارد، وتساعد على تجنب التشتت وزيادة الإنتاجية.
حاول أن تبدأ بما هو جيد دائماً، وأن تنتهي باقتراحات ستجعله أفضل، بحيث تكون الأشياء السلبية في المنتصف بين بداية سعيدة ونهاية مثيرة للحماسة.
المشكلات جزء لا يتجزأ من بيئة العمل. تطوير مهارات التفكير النقدي يساعدك على التعامل بشكل أفضل مع المشكلات وحلها بفعالية.
رأى خصوم المنهج النفسي أنه قد بات أداة لتحويل النصوص الأدبية إلى وثائق طبية تقر بوجود عقد نفسيةكعقدة أوديب والعقدة النرجسية وعقدة إلكترا وغيرها، ممّا يظهر الأدب كعرض مرضي غير محمود، كما أنّ النقاد النّفسيين كانوا ينظرون إلى الأدباء على أنهم مجرد مرضى نفسيين يجب تشخيص حالاتهم والكشف عن عقدهم التي تتوارى في نصوصهم.[٢٥]